المَلِيكُ هو من أسماء الله الحسنى في الإسلام، وهو على وزن فعيل من صيغة المبالغة، ومعناه: هو صاحب المُلْكُ بمعني مَالِكُ المُلْكُ، المَلِكُ هو الذي يحكم والمَلِيكُ هو الذي يَمْلُكُ، وشبيه في المعني من اسم مالك الملك.
المؤخر (أسماء الله الحسنى)
المؤخر هو من أسماء الله الحسنى في الإسلام، وهو ضد المقدم، ومعناه: الّذي يؤخِّر الأشياء فيضعها مواضعها، يقدم ما شاء منها، ويؤخر ما شاء، فلا مقدم لما أخر ولا مؤخر لما قدم، وممن أثبته من الأسماء الحسنى كلًا من التّرمذيّ، وابن حبّان، وابن خزيمة، والطبراني، والبيهقي، والخطابي، والحليمي، وابن حزم، وابن العربي، والقرطبي، وابن القيم، وابن عثيمين.
30/11/2024
اسماء الله الحسنى
الواجد أي : الغني، مأخوذ من الجدّ، وهو : الغنى والحظ في الرزق ، ومنه قولهم في الدعاء : ولا ينفع ذا الجدّ منك الجد ، أي : من كان ذا غنى وبخت في الدنيا لم ينفعه ذلك عندك في الآخرة ، إنّما ينفعه الطاعة والإيمان ، بدليل : ( يوم لا ينفع مالٌ ولا بنونَ ) (الشعراء 26 : 88.).
لم يرد اسم الله المؤخر في القرآن الكريم، ولكن ورد في الأحاديث النبوية،[4] منها:
30/11/2024
اسماء الله الحسنى
الواجد أي : الغني، مأخوذ من الجدّ، وهو : الغنى والحظ في الرزق ، ومنه قولهم في الدعاء : ولا ينفع ذا الجدّ منك الجد ، أي : من كان ذا غنى وبخت في الدنيا لم ينفعه ذلك عندك في الآخرة ، إنّما ينفعه الطاعة والإيمان ، بدليل : ( يوم لا ينفع مالٌ ولا بنونَ ) (الشعراء 26 : 88.).